"كوكاكولا" الأولى على مستوى الشرق الأوسط في المبيعات والتسويق
تم النشربتاريخ : 2014-02-10
رام الله - نقلا عن معا - انجاز آخر تضيفه شركة المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي إلى سجل إنجازاتها الحافل منذ تأسيسها، فقد استحقت شركة المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي المركز الأول في المبيعات والتسويق في منطقة الشرق الأوسط، وذلك في منافسة أطلقتها شركة كوكاكولا العالمية على مستوى المنطقة اتسمت بالتنافسية العالية ما بين شركات التعبئة الشريكة لكوكاكولا العالمية.
وقد أحرزت المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي أعلى معدّل تراكمي من بين الشركات المنافسة، والتي خضعت لتقييم دقيق وفق معايير عالية حدّدتها كوكاكولا العالمية، والتي شملت معايير التنفيذ في السوق، وهوامش النمو، وقدرة طواقم المبيعات على الانتشار في السوق.
ويأتي هذا الإنجاز الذي يبرهن على تميز جودة المنتج الفلسطيني؛ متوجاً لإنجازات ومفاصل مهمة في مسيرة الشركة التي احتفلت العام الماضي بعيدها الخامس عشر، والتي استحقت أن تستضيف في مقرّها الجديد في بلدة بيتونيا برام الله؛ كأس العالم في جولته العالمية، حيث كانت فلسطين أول دولة عربية تستقبل كأس العالم قبل أن يكمل رحلته إلى مختلف أرجاء العالم العربي.
وبهذا الصدد، أكد عماد الهندي المدير العام للشركة أن هذا الإنجاز هو تقدير حقيقي نفخر به، وانعكاس لالتزام الشركة بمعايير كوكاكولا العالمية لتحقيق الجودة التي ينشدها السوق الفلسطيني ومحبو مشروب الكوكاكولا في فلسطين.
وأضاف الهندي "هذا إنجاز آخر نهديه لفلسطين، ويشرفنا أن نقدم هذا الإنجاز لشعبنا الفلسطيني ولزبائننا الذين يبحثون عن جودة المنتج قبل كل شيء، فهذا الإنجاز إنما يترجم تميزنا في الحفاظ على أعلى مواصفات الجودة طيلة السنوات الماضية والتي يستحقها زبائننا في فلسطين، كما يبرهن على قدرة الشركة على النمو والانتشار في ظل ظروف استثنائية، وذلك بفضل الخطط والاستراتيجيات التي وضعتها الشركة للتعامل بمرونة مع المتغيرات والتحديات وتحويلها إلى عوامل محفزة تمكننا من الوصول إلى كافة المناطق والانتشار في السوق المحلي، والتربع على عرش المنتجات الوطنية في قطاع المشروبات".
وقد شاركت المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي في مسابقة كوكاكولا العالمية والتي بدأت عام 2013، ودخلت في منافسة مع شركات التعبئة التابعة لكوكاكولا العالمية في المنطقة، وذلك من منطلق ثقتها بتميزها من حيث الجودة والنمو، وقدرتها على المنافسة، وقامت الشركة بمراقبة القراءات الشهرية للسوق والتي قادتها إلى تسطير نجاح جديد في سلسلة نجاحاتها.
وأشاد الهندي بجهود ومثابرة طواقم المبيعات وأبناء أسرة الشركة من أجل إيصال منتجات الشركة لاسيما منتج كوكاكولا إلى كافة المناطق في الضفة الغربية وقطاع غزة، وقال مهنئاً موظفي الشركة "اليوم نستحق جميعنا هذا الإنجاز، ونضيفه إلى إنجازات أخرى نعتز بها ويعتز بها أبناء شعبنا، نهنئكم على هذا الإنجاز ونفخر بهذه السواعد والعقول الفلسطينية التي لم تثنِها الظروف عن مواصلة المسيرة والتميز في الأداء".
وأضاف الهندي "مع هذا الإنجاز، والذي لن يكون الأخير بإذن الله، فإننا في الشركة نجدد عهدنا بأن تبقى الشركة في طليعة الشركات الرائدة في فلسطين، لنواصل تقديم منتجاتنا عالية الجودة وبالمواصفات العالمية ليبقى المنتج الوطني هو الأول في أسواقنا المحلية، وأن نواصل العمل وفق أعلى المعايير للتنافس عالمياً على المراتب الأولى، حتى نحافظ على موقع فلسطين المتميز على خارطة المشروبات في المنطقة والعالم أجمع".
ولفت الهندي إلى أن المشروبات الوطنية كوكولا/كابي حرصت على خدمة عملائها من خلال الاستثمار في الموارد البشرية وتطويرها إلى جانب الحفاظ على تقديم منتج ذي جودة عالمية وبأيدي فلسطينية، حيث واصلت الشركة تطوير طواقم مبيعات كفؤة وذات خبرة ومهنية عالية وقادرة على العمل في ظروف متغيرة، مما مكّن الشركة من الاستمرار في رفد السوق الفلسطيني بمنتجات كوكاكولا العالمية ومن خلال فروعها الثلاث في الضفة الغربية وفرعها في قطاع غزة.
وأوضح الهندي أن هذا الإنجاز ليس الأول ولا الأخير الذي تمكنت الشركة من إحرازه على مستوى شركات تعبئة كوكاكولا في الشرق الأوسط إلى جانب المنافسات التي خاضتها على مستوى أفريقيا والشرق الأوسط، وعلى مدى سنوات متتالية.
فقد حققت الشركة إنجازاً جديداً وهاماً على صعيد الحفاظ على حماية البيئة الفلسطينية واتباع معايير توفير الطاقة، حيث استكملت الشركة بنجاح تحدي العشرة الأفضل في توفير الطاقة، وهو منافسة أطلقتها شركة كوكاكولا العالمية وصندوق الحياة البرية العالمي بهدف تخفيض نسبة انبعاث الكربون على مستوى منظومة كوكاكولا العالمية. وقد تمكنت المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي من تخفيض الآثار المناخية الناجمة عن غاز الكربون بنسبة 22% بالمقارنة مع مستويات عام 2008، بما يسهم إيجاباً في تحسين مؤشرات الصحة البيئية في فلسطين والعالم أيضاً.
كما أحرزت المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي عدة جوائز محققة مراكز متقدمة في خضم منافسات محتدمة ما بين الشركات،وكان من أهمها جائزة التنمية المستدامة لعام 2011، وجائزة أفضل أداء تجاه البيئة في منطقة أفريقيا وآسيا عام 2012 ومن بين أكثر من 90 شركة تعبئة تابعة لشركة كوكاكولا العالمية، وكان آخرها اختيار الشركة ضمن أفضل عشرة معبئين لمنتج كوكاكولا في منطقة آسيا وأفريقيا عام 2013، لالتزامها بمعايير الجودة والسلامة والكفاءة في استهلاك الطاقة والمياه، إلى جانب تحقيقها لمعايير استدامة المسؤولية المجتمعية والحفاظ على البيئة المحيطة. هذا بالإضافة إلى نيلها شهادات الجودة ISO لاتباعها المعايير والمواصفات الدولية في الجودة والسلامة البيئية على مدى عدة سنوات.
وأردف الهندي "إن قصتنا ليست قصة نجاح على مستوى جودة المنتج فقط، وإنما هذه النجاحات المتتالية جاءت من إيماننا وعملنا على الأرض بأننا شركة تشكل جزءاً من نسيج الاقتصاد الوطني والمجتمع الفلسطيني، فقد حدّدنا أولوياتنا منذ التأسيس عام 1998، وكنا من أولى الشركات التي طبقت مبادئ ومعايير المسؤولية المجتمعية والبيئية في فلسطين، وحرصنا على إدخال هذه المبادئ كقيم راسخة في هوية الشركة، وإدراجها ضمن خططنا السنوية، لأننا ندرك أن تفوقنا وتميزنا لا يتأتى من خلال تحقيق نتائج رقمية فقط، وإنما عبر المساهمة في تحقيق نتائج تنموية ملموسة على الأرض، بالإضافة إلى المساهمة في حماية بيئتنا الفلسطينية، التي تواجه تحديات شحّ الموارد الطبيعية وعدم القدرة على التحكّم بها بسبب الظروف الخاصة التي تعيشها فلسطين".
ولا تزال شركة المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي تواصل إسهاماتها في تنفيذ برامج ومشاريع تنموية بالشراكة مع مؤسسات رسمية وأهلية، من أجل خدمة المجتمع الفلسطيني وتحقيق التنمية المستدامة. وقد وجهت الشركة دعمها المجتمعي لقطاعات ذات أولوية، وعلى رأسها الشباب والأطفال والمرأة والتعليم والصحة والرياضة، حيث تشهد هذه القطاعات نمواً في احتياجاتها التنموية.
وتواصل الشركة دعم تشييد مكتبات الأطفال في المستشفيات الفلسطينية بالتعاون مع وزارة الصحة، ومشروع "أمواج الفرح" بالتعاون مع مؤسسة إنجاز فلسطين لتطوير المهارات الريادية لطلبة الجامعات والمدارس. بالإضافة إلى دعم الشركة لعدة مشاريع بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومنها؛ "لنا الغد" لحوسبة المدارس، و"كلنا قادرون" لتقديم منح جامعية سنوية للطلبة المتفوقين بالشراكة مع شركة سنيورة والبنك العربي، و"العودة للمدارس" لتوزيع الحقائب ومستلزمات الدراسة على الطلبة من ذوي الدخل المحدود وذوي الاحتياجات الخاصة.
هذا إلى جانب دعم الرياضة في فلسطين لاسيما رعاية الأندية الناشئة والنسوية، وقد قامت الشركة بإنشاء أول مدرسة لتعليم كرة السلة بالتعاون مع النادي الأرثوذكسي في رام الله، وإطلاق دوري "كوبا كوكاكولا" للمدارس لتشجيع الطلبة والطالبات على ممارسة الرياضة واللياقة البدنية والتميز في المجال الرياضي. كما ساهمت الشركة في دعم ورعاية المئات من المشاريع التي تستهدف مختلف القطاعات والشرائح في المجتمع الفلسطيني لاسيما في المناطق المهمشة والنائية.
وأضاف الهندي "هذا إنجاز آخر نهديه لفلسطين، ويشرفنا أن نقدم هذا الإنجاز لشعبنا الفلسطيني ولزبائننا الذين يبحثون عن جودة المنتج قبل كل شيء، فهذا الإنجاز إنما يترجم تميزنا في الحفاظ على أعلى مواصفات الجودة طيلة السنوات الماضية والتي يستحقها زبائننا في فلسطين، كما يبرهن على قدرة الشركة على النمو والانتشار في ظل ظروف استثنائية، وذلك بفضل الخطط والاستراتيجيات التي وضعتها الشركة للتعامل بمرونة مع المتغيرات والتحديات وتحويلها إلى عوامل محفزة تمكننا من الوصول إلى كافة المناطق والانتشار في السوق المحلي، والتربع على عرش المنتجات الوطنية في قطاع المشروبات".
وقد شاركت المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي في مسابقة كوكاكولا العالمية والتي بدأت عام 2013، ودخلت في منافسة مع شركات التعبئة التابعة لكوكاكولا العالمية في المنطقة، وذلك من منطلق ثقتها بتميزها من حيث الجودة والنمو، وقدرتها على المنافسة، وقامت الشركة بمراقبة القراءات الشهرية للسوق والتي قادتها إلى تسطير نجاح جديد في سلسلة نجاحاتها.
وأشاد الهندي بجهود ومثابرة طواقم المبيعات وأبناء أسرة الشركة من أجل إيصال منتجات الشركة لاسيما منتج كوكاكولا إلى كافة المناطق في الضفة الغربية وقطاع غزة، وقال مهنئاً موظفي الشركة "اليوم نستحق جميعنا هذا الإنجاز، ونضيفه إلى إنجازات أخرى نعتز بها ويعتز بها أبناء شعبنا، نهنئكم على هذا الإنجاز ونفخر بهذه السواعد والعقول الفلسطينية التي لم تثنِها الظروف عن مواصلة المسيرة والتميز في الأداء".
وأضاف الهندي "مع هذا الإنجاز، والذي لن يكون الأخير بإذن الله، فإننا في الشركة نجدد عهدنا بأن تبقى الشركة في طليعة الشركات الرائدة في فلسطين، لنواصل تقديم منتجاتنا عالية الجودة وبالمواصفات العالمية ليبقى المنتج الوطني هو الأول في أسواقنا المحلية، وأن نواصل العمل وفق أعلى المعايير للتنافس عالمياً على المراتب الأولى، حتى نحافظ على موقع فلسطين المتميز على خارطة المشروبات في المنطقة والعالم أجمع".
ولفت الهندي إلى أن المشروبات الوطنية كوكولا/كابي حرصت على خدمة عملائها من خلال الاستثمار في الموارد البشرية وتطويرها إلى جانب الحفاظ على تقديم منتج ذي جودة عالمية وبأيدي فلسطينية، حيث واصلت الشركة تطوير طواقم مبيعات كفؤة وذات خبرة ومهنية عالية وقادرة على العمل في ظروف متغيرة، مما مكّن الشركة من الاستمرار في رفد السوق الفلسطيني بمنتجات كوكاكولا العالمية ومن خلال فروعها الثلاث في الضفة الغربية وفرعها في قطاع غزة.
وأوضح الهندي أن هذا الإنجاز ليس الأول ولا الأخير الذي تمكنت الشركة من إحرازه على مستوى شركات تعبئة كوكاكولا في الشرق الأوسط إلى جانب المنافسات التي خاضتها على مستوى أفريقيا والشرق الأوسط، وعلى مدى سنوات متتالية.
فقد حققت الشركة إنجازاً جديداً وهاماً على صعيد الحفاظ على حماية البيئة الفلسطينية واتباع معايير توفير الطاقة، حيث استكملت الشركة بنجاح تحدي العشرة الأفضل في توفير الطاقة، وهو منافسة أطلقتها شركة كوكاكولا العالمية وصندوق الحياة البرية العالمي بهدف تخفيض نسبة انبعاث الكربون على مستوى منظومة كوكاكولا العالمية. وقد تمكنت المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي من تخفيض الآثار المناخية الناجمة عن غاز الكربون بنسبة 22% بالمقارنة مع مستويات عام 2008، بما يسهم إيجاباً في تحسين مؤشرات الصحة البيئية في فلسطين والعالم أيضاً.
كما أحرزت المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي عدة جوائز محققة مراكز متقدمة في خضم منافسات محتدمة ما بين الشركات،وكان من أهمها جائزة التنمية المستدامة لعام 2011، وجائزة أفضل أداء تجاه البيئة في منطقة أفريقيا وآسيا عام 2012 ومن بين أكثر من 90 شركة تعبئة تابعة لشركة كوكاكولا العالمية، وكان آخرها اختيار الشركة ضمن أفضل عشرة معبئين لمنتج كوكاكولا في منطقة آسيا وأفريقيا عام 2013، لالتزامها بمعايير الجودة والسلامة والكفاءة في استهلاك الطاقة والمياه، إلى جانب تحقيقها لمعايير استدامة المسؤولية المجتمعية والحفاظ على البيئة المحيطة. هذا بالإضافة إلى نيلها شهادات الجودة ISO لاتباعها المعايير والمواصفات الدولية في الجودة والسلامة البيئية على مدى عدة سنوات.
وأردف الهندي "إن قصتنا ليست قصة نجاح على مستوى جودة المنتج فقط، وإنما هذه النجاحات المتتالية جاءت من إيماننا وعملنا على الأرض بأننا شركة تشكل جزءاً من نسيج الاقتصاد الوطني والمجتمع الفلسطيني، فقد حدّدنا أولوياتنا منذ التأسيس عام 1998، وكنا من أولى الشركات التي طبقت مبادئ ومعايير المسؤولية المجتمعية والبيئية في فلسطين، وحرصنا على إدخال هذه المبادئ كقيم راسخة في هوية الشركة، وإدراجها ضمن خططنا السنوية، لأننا ندرك أن تفوقنا وتميزنا لا يتأتى من خلال تحقيق نتائج رقمية فقط، وإنما عبر المساهمة في تحقيق نتائج تنموية ملموسة على الأرض، بالإضافة إلى المساهمة في حماية بيئتنا الفلسطينية، التي تواجه تحديات شحّ الموارد الطبيعية وعدم القدرة على التحكّم بها بسبب الظروف الخاصة التي تعيشها فلسطين".
ولا تزال شركة المشروبات الوطنية كوكاكولا/كابي تواصل إسهاماتها في تنفيذ برامج ومشاريع تنموية بالشراكة مع مؤسسات رسمية وأهلية، من أجل خدمة المجتمع الفلسطيني وتحقيق التنمية المستدامة. وقد وجهت الشركة دعمها المجتمعي لقطاعات ذات أولوية، وعلى رأسها الشباب والأطفال والمرأة والتعليم والصحة والرياضة، حيث تشهد هذه القطاعات نمواً في احتياجاتها التنموية.
وتواصل الشركة دعم تشييد مكتبات الأطفال في المستشفيات الفلسطينية بالتعاون مع وزارة الصحة، ومشروع "أمواج الفرح" بالتعاون مع مؤسسة إنجاز فلسطين لتطوير المهارات الريادية لطلبة الجامعات والمدارس. بالإضافة إلى دعم الشركة لعدة مشاريع بالتعاون مع وزارة التربية والتعليم ومنها؛ "لنا الغد" لحوسبة المدارس، و"كلنا قادرون" لتقديم منح جامعية سنوية للطلبة المتفوقين بالشراكة مع شركة سنيورة والبنك العربي، و"العودة للمدارس" لتوزيع الحقائب ومستلزمات الدراسة على الطلبة من ذوي الدخل المحدود وذوي الاحتياجات الخاصة.
هذا إلى جانب دعم الرياضة في فلسطين لاسيما رعاية الأندية الناشئة والنسوية، وقد قامت الشركة بإنشاء أول مدرسة لتعليم كرة السلة بالتعاون مع النادي الأرثوذكسي في رام الله، وإطلاق دوري "كوبا كوكاكولا" للمدارس لتشجيع الطلبة والطالبات على ممارسة الرياضة واللياقة البدنية والتميز في المجال الرياضي. كما ساهمت الشركة في دعم ورعاية المئات من المشاريع التي تستهدف مختلف القطاعات والشرائح في المجتمع الفلسطيني لاسيما في المناطق المهمشة والنائية.