وركز الاجتماع الذي انعقد ليوم واحد في مدينة ماتيرا الإيطالية، على إحياء الاقتصاد العالمي في أعقاب الجائحة وتعزيز التنمية في إفريقيا.

وقال وزير الخارجية الإيطالي لويجي دي مايو لنظرائه: "الجائحة أبرزت الحاجة إلى رد فعل دولي على الطوارئ التي تتعدى الحدود الوطنية"، وفق ما ذكرت وكالة رويترز.

وتسهم الدول الأعضاء في مجموعة العشرين بأكثر من 80 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي العالمي، و75 في المئة من التجارة العالمية. كما تمثل 60 في المئة من سكان الكوكب.

ومن بين المشاركين في قمة ماتيرا، وزراء خارجية الولايات المتحدة واليابان وبريطانيا وفرنسا وألمانيا والهند.